أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

 أسرى فلسطين موعدهم مع الحرية

أسرى فلسطين موعدهم مع الحرية     بقلم : العميد / محمد يوسف الحلو يصادف هذا العام في شهر رمضان المبارك يوم الأسير الفلسطيني ..  فأسرى الحرية هم دُرة التاج الفلسطيني الذين يقبعون في بستيلات ( معتقلات ) الكيان الصهيوني المسخ ، نقول لهم إن شاء الله رمضان القادم معكم وبكم ومع أحرار العالم نكون لفلسطين دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس موحدة ومينائها مدينة حيفا عروس البحر الأبيض المتوسط محررين ونكنس الكيان الصهيوني المسخ وقطعان مستوطنية من دولتنا الفلسطينية المستقلة، ونصلي معكم أيها الأبطال أسرى الحرية في المسجد الأقصى وهو محرر ..  صرخة الأسرى تناشد فخامة الرئيس/ محمود عباس ( أبو مازن ) لرفع معاناة شعبنا في غزة وإلغاء جميع الإجراءات العقابية من تقاعد قسري ل 18000 من ضباط وصف ضباط وأغلبهم من الأسرى فهذه هي المكافأة بعد معاناة الأسر في سجون الكيان الصهيوني.  تثبيت أبطال 2005 كجنود وإرجاع المقطوعة رواتبهم بتقارير كيدية من أجل أسرانا الذي لايفرق الكيان الصهيوني بين أسرى غزة أو الضفة فالوطن واحد والوطن للجميع.  48 عام على قرار المجلس الوطني الذي إنعقد سنة 1974م.  وإعتماد تاريخ 4/17 من كل عام يوم الأسير الفلسطيني تكريماً للأسرى الفلسطينيين أسرى الحرية الذين ضحوا بأنفسهم وحريتهم من اجل تحرير كامل التراب الفلسطين من البحر الى النهر . فهم الشموع التي تحترق من أجل أن تضيئ لنا طريق الحرية والتحرير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس موحدة  أسرى الحرية الذين عمدوا طريقهم للتحرير بالدم والعذاب وحرب الامعاء الخاوية والدموع.   أراد الكيان الصهيوني أن يجعل سجونه ومعتقلاته قبوراً للأسرى ولكن أبطال الشعب الفلسطيني حولوها إلى مدارس وأكاديميات تخرج ألاف الأبطال ليقودوا نضال الشعب الفلسطيني وقدموا ألاف الشهداء ومئات الألاف من الجرحى وأكثر من مليون أسير من الشعب الفلسطيني على طريق الحرية.   فدولة الكيان الصهيوني دائماً تحاول الإنتقام من قادة النضال الفلسطيني من الإعدام البطيئ وجلهم من اسرى الحرية وعدم تقديم علاج مناسب لهم حتى في إنتشار الأوبئة مثل فايروس كورونا صناعة التحالف الصهيوامريكي و لم يقدموا لهم الرعاية الصحية المناسبة.   ( لا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر ). ويجب أن نعمل جميعاً على تحرير جميع الأسرى من سجون ومعتقلات الكيان الصهيوني النازية من أجل أن يقودوا ويكونوا في صفوف المناضلين لتحرير فلسطين يجب أن نتعلم من الأسرى في سجون ومعتقلات الكيان الصهيوني الوحدة الوطنية وأن تطبق على جميع الفصائل الفلسطينية وكان اول وثيقة لانهاء الانقسام البغيض كانت وثيقة الاسرى فلا يفرق الكيان بين اسرى الفصائل الفلسطينية او بين اسرى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس وفلسطينيوا ال48 والشتات وفي جميع أماكن تواجد الشعب الفلسطيني هؤلاء الأسرى وثيقتهم هي طريق الخلاص والوحدة الوطنية ومن أجل ذلك يجب:  عقد مجلس وطني فلسطيني وحدوي جامع يضم الكل الفلسطيني( جميع فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) بما فيهم حماس والجهاد الإسلامي وفي المجلس الوطني التوحيدي يعلن عن انتهاء الانقسام ورفع العقوبات عن غزة وفك الارتباط بالكيان الصهيوني والغاء اتفاقية باريس التي كبلت الاقتصاد الفلسطيني ويعلن فيه عن تشكيل جيش التحرير الفلسطيني من جميع التنظيمات الفلسطينية لتحرير فلسطين . تشكيل حكومة انقاذ وطني من الأمناء العامون لجميع التنظيمات الفلسطينية تقود النضال الفلسطيني اليومي ويكون على سلم أولوياتها تحرير جميع الأسرى الفلسطينيين وأسرى فلسطينيوا ال48 وأسرى العرب وتحرير جثامين الشهداء المعتقله والمحتجزه جثامينهم في مقبرة الارقام او الثلاجات ( ومن مهمة حكومة الانقاذ الوطني الوصول الى الانتخابات المجلس التشريعي والرئاسة والمجلس الوطني وتحديد زمان لايزيد عن ثلاثة اشهر لذلك )  محاربة مرض الانقسام و الفرقة والاحتكام الى السلاح الذي يقضي على النسيج الاجتماعي وعلاجة فقط بالوحدة وطنية فهذه الامراض اشد فتكنآ من جميع الاوبئة ومحاربة محاولة حكومة الكيان الصهيوني نقل الاوبئة إلى الشعب الفلسطيني في أراضي السلطة الفلسطينية من أجل قتل أكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني.   وتعتبر قضية الأسرى من القضايا المركزية الكبرى والأكثر حساسية عند الشعب الفلسطيني  مر على السجون والمعتقلات الصهيونية منذ بداية الإحتلال الصهيوني لفلسطين ما يقدر عدد عمليات الإعتقال للفلسطينيين منذ عام 1948م حتى اليوم حوالي أكثر من مليون عملية إعتقال من أبناء الشعب الفلسطيني قد دخلوا السجون الصهيوني لفترات مختلفة.  أنواع التعذيب تشير الإحصائيات إلى أكثر من 80% من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين تعرضوا للتعذيب خلال التحقيق على يد محقيقين الكيان الصهيوني وهناك أشكال عدة للتعذيب بحق المعتقلين الفلسطينيين مثل :   الشبح منع النوم . نزع الملابس خلال الليل . الضرب . وضع الأكياس المتعفنة في رأس المعتقل . في الشتاء وضعهم في غرف متر بمتر وضخ الهواء البارد عليهم وسم ذالك ( الثلاجة ). بعض الحالات محاولة إغتصاب الأشخاص على يد المحققين . غرف العصافير ( العملاء من أجل أخذ الإعتراف ) . التعذب النفسي .  وبرغم هذا الظلم والعذاب الذي يتعرض له الأسير الفلسطيني إلا أنه باقي على العهد والثوابت من أجل قضيته العادلة.  المجد يركع لكم ايها العظماء يا من ضحيتم بزهرات شبابكم من أجل القضية الفلسطينية العادلة في معتقلات وسجون الكيان الصهيوني. عاش نضال شعبنا الفلسطيني العظيم بعضمة قضيته عاشت منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد. عاشت فلسطين واحدة موحدة وعاصمتها القدس

أسرى فلسطين موعدهم مع الحرية     بقلم : العميد / محمد يوسف الحلو يصادف هذا العام في شهر رمضان المبارك يوم الأسير الفلسطيني ..  فأسرى الحرية هم دُرة التاج الفلسطيني الذين يقبعون في بستيلات ( معتقلات ) الكيان الصهيوني المسخ ، نقول لهم إن شاء الله رمضان القادم معكم وبكم ومع أحرار العالم نكون لفلسطين دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس موحدة ومينائها مدينة حيفا عروس البحر الأبيض المتوسط محررين ونكنس الكيان الصهيوني المسخ وقطعان مستوطنية من دولتنا الفلسطينية المستقلة، ونصلي معكم أيها الأبطال أسرى الحرية في المسجد الأقصى وهو محرر ..  صرخة الأسرى تناشد فخامة الرئيس/ محمود عباس ( أبو مازن ) لرفع معاناة شعبنا في غزة وإلغاء جميع الإجراءات العقابية من تقاعد قسري ل 18000 من ضباط وصف ضباط وأغلبهم من الأسرى فهذه هي المكافأة بعد معاناة الأسر في سجون الكيان الصهيوني.  تثبيت أبطال 2005 كجنود وإرجاع المقطوعة رواتبهم بتقارير كيدية من أجل أسرانا الذي لايفرق الكيان الصهيوني بين أسرى غزة أو الضفة فالوطن واحد والوطن للجميع.  48 عام على قرار المجلس الوطني الذي إنعقد سنة 1974م.  وإعتماد تاريخ 4/17 من كل عام يوم الأسير الفلسطيني تكريماً للأسرى الفلسطينيين أسرى الحرية الذين ضحوا بأنفسهم وحريتهم من اجل تحرير كامل التراب الفلسطين من البحر الى النهر . فهم الشموع التي تحترق من أجل أن تضيئ لنا طريق الحرية والتحرير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس موحدة  أسرى الحرية الذين عمدوا طريقهم للتحرير بالدم والعذاب وحرب الامعاء الخاوية والدموع.   أراد الكيان الصهيوني أن يجعل سجونه ومعتقلاته قبوراً للأسرى ولكن أبطال الشعب الفلسطيني حولوها إلى مدارس وأكاديميات تخرج ألاف الأبطال ليقودوا نضال الشعب الفلسطيني وقدموا ألاف الشهداء ومئات الألاف من الجرحى وأكثر من مليون أسير من الشعب الفلسطيني على طريق الحرية.   فدولة الكيان الصهيوني دائماً تحاول الإنتقام من قادة النضال الفلسطيني من الإعدام البطيئ وجلهم من اسرى الحرية وعدم تقديم علاج مناسب لهم حتى في إنتشار الأوبئة مثل فايروس كورونا صناعة التحالف الصهيوامريكي و لم يقدموا لهم الرعاية الصحية المناسبة.   ( لا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر ). ويجب أن نعمل جميعاً على تحرير جميع الأسرى من سجون ومعتقلات الكيان الصهيوني النازية من أجل أن يقودوا ويكونوا في صفوف المناضلين لتحرير فلسطين يجب أن نتعلم من الأسرى في سجون ومعتقلات الكيان الصهيوني الوحدة الوطنية وأن تطبق على جميع الفصائل الفلسطينية وكان اول وثيقة لانهاء الانقسام البغيض كانت وثيقة الاسرى فلا يفرق الكيان بين اسرى الفصائل الفلسطينية او بين اسرى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس وفلسطينيوا ال48 والشتات وفي جميع أماكن تواجد الشعب الفلسطيني هؤلاء الأسرى وثيقتهم هي طريق الخلاص والوحدة الوطنية ومن أجل ذلك يجب:  عقد مجلس وطني فلسطيني وحدوي جامع يضم الكل الفلسطيني( جميع فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) بما فيهم حماس والجهاد الإسلامي وفي المجلس الوطني التوحيدي يعلن عن انتهاء الانقسام ورفع العقوبات عن غزة وفك الارتباط بالكيان الصهيوني والغاء اتفاقية باريس التي كبلت الاقتصاد الفلسطيني ويعلن فيه عن تشكيل جيش التحرير الفلسطيني من جميع التنظيمات الفلسطينية لتحرير فلسطين . تشكيل حكومة انقاذ وطني من الأمناء العامون لجميع التنظيمات الفلسطينية تقود النضال الفلسطيني اليومي ويكون على سلم أولوياتها تحرير جميع الأسرى الفلسطينيين وأسرى فلسطينيوا ال48 وأسرى العرب وتحرير جثامين الشهداء المعتقله والمحتجزه جثامينهم في مقبرة الارقام او الثلاجات ( ومن مهمة حكومة الانقاذ الوطني الوصول الى الانتخابات المجلس التشريعي والرئاسة والمجلس الوطني وتحديد زمان لايزيد عن ثلاثة اشهر لذلك )  محاربة مرض الانقسام و الفرقة والاحتكام الى السلاح الذي يقضي على النسيج الاجتماعي وعلاجة فقط بالوحدة وطنية فهذه الامراض اشد فتكنآ من جميع الاوبئة ومحاربة محاولة حكومة الكيان الصهيوني نقل الاوبئة إلى الشعب الفلسطيني في أراضي السلطة الفلسطينية من أجل قتل أكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني.   وتعتبر قضية الأسرى من القضايا المركزية الكبرى والأكثر حساسية عند الشعب الفلسطيني  مر على السجون والمعتقلات الصهيونية منذ بداية الإحتلال الصهيوني لفلسطين ما يقدر عدد عمليات الإعتقال للفلسطينيين منذ عام 1948م حتى اليوم حوالي أكثر من مليون عملية إعتقال من أبناء الشعب الفلسطيني قد دخلوا السجون الصهيوني لفترات مختلفة.  أنواع التعذيب تشير الإحصائيات إلى أكثر من 80% من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين تعرضوا للتعذيب خلال التحقيق على يد محقيقين الكيان الصهيوني وهناك أشكال عدة للتعذيب بحق المعتقلين الفلسطينيين مثل :   الشبح منع النوم . نزع الملابس خلال الليل . الضرب . وضع الأكياس المتعفنة في رأس المعتقل . في الشتاء وضعهم في غرف متر بمتر وضخ الهواء البارد عليهم وسم ذالك ( الثلاجة ). بعض الحالات محاولة إغتصاب الأشخاص على يد المحققين . غرف العصافير ( العملاء من أجل أخذ الإعتراف ) . التعذب النفسي .  وبرغم هذا الظلم والعذاب الذي يتعرض له الأسير الفلسطيني إلا أنه باقي على العهد والثوابت من أجل قضيته العادلة.  المجد يركع لكم ايها العظماء يا من ضحيتم بزهرات شبابكم من أجل القضية الفلسطينية العادلة في معتقلات وسجون الكيان الصهيوني. عاش نضال شعبنا الفلسطيني العظيم بعضمة قضيته عاشت منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد. عاشت فلسطين واحدة موحدة وعاصمتها القدس

بقلم : العميد / محمد يوسف الحلو

يصادف هذا العام في شهر رمضان المبارك يوم الأسير الفلسطيني ..

فأسرى الحرية هم دُرة التاج الفلسطيني الذين يقبعون في بستيلات ( معتقلات ) الكيان الصهيوني المسخ ، نقول لهم إن شاء الله رمضان القادم معكم وبكم ومع أحرار العالم نكون لفلسطين دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس موحدة ومينائها مدينة حيفا عروس البحر الأبيض المتوسط محررين ونكنس الكيان الصهيوني المسخ وقطعان مستوطنية من دولتنا الفلسطينية المستقلة، ونصلي معكم أيها الأبطال أسرى الحرية في المسجد الأقصى وهو محرر ..

صرخة الأسرى تناشد فخامة الرئيس/ محمود عباس ( أبو مازن ) لرفع معاناة شعبنا في غزة وإلغاء جميع الإجراءات العقابية من تقاعد قسري ل 18000 من ضباط وصف ضباط وأغلبهم من الأسرى فهذه هي المكافأة بعد معاناة الأسر في سجون الكيان الصهيوني.

  • تثبيت أبطال 2005 كجنود وإرجاع المقطوعة رواتبهم بتقارير كيدية من أجل أسرانا الذي لايفرق الكيان الصهيوني بين أسرى غزة أو الضفة فالوطن واحد والوطن للجميع. 
  • 48 عام على قرار المجلس الوطني الذي إنعقد سنة 1974م. 
  • وإعتماد تاريخ 4/17 من كل عام يوم الأسير الفلسطيني تكريماً للأسرى الفلسطينيين أسرى الحرية الذين ضحوا بأنفسهم وحريتهم من اجل تحرير كامل التراب الفلسطين من البحر الى النهر .
  • فهم الشموع التي تحترق من أجل أن تضيئ لنا طريق الحرية والتحرير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس موحدة 
  • أسرى الحرية الذين عمدوا طريقهم للتحرير بالدم والعذاب وحرب الامعاء الخاوية والدموع. 

أراد الكيان الصهيوني أن يجعل سجونه ومعتقلاته قبوراً للأسرى ولكن أبطال الشعب الفلسطيني حولوها إلى مدارس وأكاديميات تخرج ألاف الأبطال ليقودوا نضال الشعب الفلسطيني وقدموا ألاف الشهداء ومئات الألاف من الجرحى وأكثر من مليون أسير من الشعب الفلسطيني على طريق الحرية. 

فدولة الكيان الصهيوني دائماً تحاول الإنتقام من قادة النضال الفلسطيني من الإعدام البطيئ وجلهم من اسرى الحرية وعدم تقديم علاج مناسب لهم حتى في إنتشار الأوبئة مثل فايروس كورونا صناعة التحالف الصهيوامريكي و لم يقدموا لهم الرعاية الصحية المناسبة. 

( لا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر ).

ويجب أن نعمل جميعاً على تحرير جميع الأسرى من سجون ومعتقلات الكيان الصهيوني النازية من أجل أن يقودوا ويكونوا في صفوف المناضلين لتحرير فلسطين يجب أن نتعلم من الأسرى في سجون ومعتقلات الكيان الصهيوني الوحدة الوطنية وأن تطبق على جميع الفصائل الفلسطينية وكان اول وثيقة لانهاء الانقسام البغيض كانت وثيقة الاسرى فلا يفرق الكيان بين اسرى الفصائل الفلسطينية او بين اسرى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس وفلسطينيوا ال48 والشتات وفي جميع أماكن تواجد الشعب الفلسطيني هؤلاء الأسرى وثيقتهم هي طريق الخلاص والوحدة الوطنية ومن أجل ذلك يجب:

  1. عقد مجلس وطني فلسطيني وحدوي جامع يضم الكل الفلسطيني( جميع فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) بما فيهم حماس والجهاد الإسلامي وفي المجلس الوطني التوحيدي يعلن عن انتهاء الانقسام ورفع العقوبات عن غزة وفك الارتباط بالكيان الصهيوني والغاء اتفاقية باريس التي كبلت الاقتصاد الفلسطيني ويعلن فيه عن تشكيل جيش التحرير الفلسطيني من جميع التنظيمات الفلسطينية لتحرير فلسطين .
  2. تشكيل حكومة انقاذ وطني من الأمناء العامون لجميع التنظيمات الفلسطينية تقود النضال الفلسطيني اليومي ويكون على سلم أولوياتها تحرير جميع الأسرى الفلسطينيين وأسرى فلسطينيوا ال48 وأسرى العرب وتحرير جثامين الشهداء المعتقله والمحتجزه جثامينهم في مقبرة الارقام او الثلاجات ومن مهمة حكومة الانقاذ الوطني الوصول الى الانتخابات المجلس التشريعي والرئاسة والمجلس الوطني وتحديد زمان لايزيد عن ثلاثة اشهر لذلك ) 
  3. محاربة مرض الانقسام و الفرقة والاحتكام الى السلاح الذي يقضي على النسيج الاجتماعي وعلاجة فقط بالوحدة وطنية فهذه الامراض اشد فتكنآ من جميع الاوبئة ومحاربة محاولة حكومة الكيان الصهيوني نقل الاوبئة إلى الشعب الفلسطيني في أراضي السلطة الفلسطينية من أجل قتل أكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني.

وتعتبر قضية الأسرى من القضايا المركزية الكبرى والأكثر حساسية عند الشعب الفلسطيني

مر على السجون والمعتقلات الصهيونية منذ بداية الإحتلال الصهيوني لفلسطين ما يقدر عدد عمليات الإعتقال للفلسطينيين منذ عام 1948م حتى اليوم حوالي أكثر من مليون عملية إعتقال من أبناء الشعب الفلسطيني قد دخلوا السجون الصهيوني لفترات مختلفة.

أنواع التعذيب تشير الإحصائيات إلى أكثر من 80%

من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين تعرضوا للتعذيب خلال التحقيق على يد محقيقين الكيان الصهيوني وهناك أشكال عدة للتعذيب بحق المعتقلين الفلسطينيين مثل : 

  1. الشبح
  2. منع النوم .
  3. نزع الملابس خلال الليل .
  4. الضرب .
  5. وضع الأكياس المتعفنة في رأس المعتقل .
  6. في الشتاء وضعهم في غرف متر بمتر وضخ الهواء البارد عليهم وسم ذالك ( الثلاجة ).
  7. بعض الحالات محاولة إغتصاب الأشخاص على يد المحققين .
  8. غرف العصافير ( العملاء من أجل أخذ الإعتراف ) .
  9. التعذب النفسي .

وبرغم هذا الظلم والعذاب الذي يتعرض له الأسير الفلسطيني إلا أنه باقي على العهد والثوابت من أجل قضيته العادلة.

  • المجد يركع لكم ايها العظماء يا من ضحيتم بزهرات شبابكم من أجل القضية الفلسطينية العادلة في معتقلات وسجون الكيان الصهيوني.
  • عاش نضال شعبنا الفلسطيني العظيم بعضمة قضيته
  • عاشت منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد.
  • عاشت فلسطين واحدة موحدة وعاصمتها القدس 

تعليقات