نجمة الإغراء في السبعينات ناهد يسري : لست نادمة على أدواري الجريئة في السينما

وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

وكالة البيارق الإعلامية

ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).

وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري:

وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).  وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري:  هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون". وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" . وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر". وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.  وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).  وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون". وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" . وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر". وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.  وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،   واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

  • أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.
  •  وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك، 
وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).  وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون". وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" . وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر". وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار. أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج. وكالة البيارق الإعلامية ناهد يسري ممثلة مصرية من مواليد القاهرة عام 1947. اسمها الحقيقي ناهد شكري، واختها المؤلفة والممثلة سامية شكري. بدأت مشوارها الفني في مصر ببعض الأدوار الصغيرة في أفلام مثل: (شاطئ المرح، المساجين الثلاثة)، ثم انتقلت إلى بيروت عام 1970، وتألقت هناك في السينما اللبنانية في أدوار اﻹغراء. في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها وإلى تشوه بسيط في وجهها، قررت اعتزال الفن بعد الحادث. عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام من إنتاجها، وبالفيلم التلفزيوني (الشيطان يسكن بيتنا). من أعمالها الأخرى في التلفزيون: (غاب نصف القمر، اليتيم، سامحتك يا أختاه، الكنز).   وفي هذا التقرير نعرض لكم معلومات عن الراحلة ناهد يسري: هي شقيقة المؤلفة والممثلة سامية شكري، التي نشرت مجموعة من الروايات في حلقات مسلسلة بالمجلات اللبنانية، ومن أفلامها: "الخائنة، العبيط، صغيرة على الحب، غراميات مجنون".  بدأت التمثيل بأدوار صغيرة وشاركت في أفلام مثل: "شاطئ المرح"، مع حسن يوسف ونجاة الصغيرة، وفيلم "المساجين الثلاثة" مع رشدي أباظة وشمس البارودي، وفيلم "عدوية"، مع محمد رشدي، وفيلم "نساء بلا غد" .  انتقلت ناهد يسري إلى بيروت في عام 1970، مع بداية نهضة السينما اللبنانية وهجرة الفنانين المصريين إلى بيروت لظروف تكسة 1967، وتوقف النشاط الفني في مصر، وكانت السمة الغالبية للمصريين العاملين في السينما اللبنانية، هي ما عُرف بأفلام الأغراء، ونجحت ناهد يسري في وقت قصير حتى صارت واحدة من نجمات السينما في لبنان.  نالت شهرة واسعة بفيلم سيدة الأقمار السوداء من بطولة حسين فهمي وعادل أدهم، وتأليف وإخراج سمير خوري، وعاب النقاد على الفيلم مشاهد العري فيه، ومنعته بعض الدول من العرض.  في عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن.  غابت عن الساحة الفنية عقب الحادث أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: "الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر".  اعتزلت التمثيل مجددا عام 1990، وعقبها انتشرت شائعات أنها تبرأت من تجربتها السينمائية، إلا أنها نفت ذلك أثناء تكريمها في الكويت عام 2010.  آخر أعمال ناهد يسري فيلم "اختفاء زوجة"، من تأليف وإخراج ياسين إسماعيل ياسين، وهو مُقتبس من الفيلم الأمريكي Vanishing Act 1986.  أجرت حوارا صحفيا في عام 2015، ظهرت خلاله بالحجاب، وذكرت أنها لا تشعر بالندم على أعمالها، مشيرة إلى أنها كانت تقدم أدوار الإغراء دون حرج.   وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،  واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.  وكشفت أنها حجت بيت الله الحرام 7 مرات، وأدت مناسك العمرة 29 مرة، وأشارت إلى أنها حينما تزوجت قالت لزوجها: "أنا ممثلة مش بنت الشعراوي وبمثل بمايوه وعريان وفيه قُبلات ودي مهنتي واخترتها وأحبها"، لكنها بعد فترة لم يعجبها ذلك،   واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.
  • واعتزلت رغبة في تكريس حياتها لبيتها وزوجها، واتخذت هذه الخطوة بمحض إرادتها ولم تندم عليها أبدا، داعية الله أن يغفر لها ويحرم جسدها على النار.

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -
    news-releaseswoman