التفاصيل الكاملة لوفاة الطالبة رودينا بعد تنمر زميلاتها عليها بالمدرسة ... إنتي مش شايفة شكلك عامل إزاي؟

وكالة البيارق الإعلامية

كشف مصدر مقرب من أسرة الطالبة رودينا ضحية التنمر بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، تفاصيل المشادة التي حدثت بينها وبين زميلتها بالمدرسة، وبعض الطالبات المقربات من زميلتها المتهمة بالتنمر عليها.

رودينا ضحية التنمر بفيصل

وقال المصدر في تصريحات خاصة، إن الطالبة رودينا ضحية التنمر، كانت تدرس في الصف الأول الثانوي بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، وقبل وفاتها حدثت بينها وبين زميلاتها مشادة كلامية، بسبب تعمدهن مضايقتها، وكتابة أسمائهن على المقعد الخاص بها بفصلهم الدراسي، الأمر الذي أدى إلى انزعاجها، فوقعت مشادة كلامية بينها وبين زميلاتها، ولم تتمكن من ردعهن عن مضايقتها، بسبب ضعف شخصيتها وكثرة أعدادهن، وتكوينهن عصبة فيما بينهن، وقصدهن ضايقتها والتنمر عليها.

وأضاف المصدر أن الطالبة رودينا، تلقت عبارات من إحدى زميلاتها، والمتهمة الأولى بالتنمر عليها، حيث وجهت لها عبارة “انتي مش شايفة شكلك عامل ازاي”، ما كان له وقع نفسي على الفتاة، أدى لبكائها وانعزالها عنهم وعن بقية زملائها في المدرسة، وأفصحت عما بمكنون صدرها لشقيقتها الكبرى قائلة: "هو أنا فعلًا شكلي وحش"، ما دعا الأخيرة لتهدئتها ووعدها بأنها ستتقدم بشكوى ضد زميلتها لإدارة المدرسة.

البداية كانت بتلقي غرفة عمليات النجدة بالجيزة، إشارة من المستشفى تفيد باستقباله جثة إحدى الفتيات، تدعى رودينا تبلغ من العمر 16 سنة، دون إصابات ظاهرية، وبتوقيع الكشف الطبي عليها تبين أنها تعرضت لأزمة قلبية حادة، ولم يشتبه في وجود شبهة جنائية بالحادث.

وكالة البيارق الإعلامية كشف مصدر مقرب من أسرة الطالبة رودينا ضحية التنمر بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، تفاصيل المشادة التي حدثت بينها وبين زميلتها بالمدرسة، وبعض الطالبات المقربات من زميلتها المتهمة بالتنمر عليها. رودينا ضحية التنمر بفيصل وقال المصدر في تصريحات خاصة، إن الطالبة رودينا ضحية التنمر، كانت تدرس في الصف الأول الثانوي بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، وقبل وفاتها حدثت بينها وبين زميلاتها مشادة كلامية، بسبب تعمدهن مضايقتها، وكتابة أسمائهن على المقعد الخاص بها بفصلهم الدراسي، الأمر الذي أدى إلى انزعاجها، فوقعت مشادة كلامية بينها وبين زميلاتها، ولم تتمكن من ردعهن عن مضايقتها، بسبب ضعف شخصيتها وكثرة أعدادهن، وتكوينهن عصبة فيما بينهن، وقصدهن ضايقتها والتنمر عليها.  وأضاف المصدر أن الطالبة رودينا، تلقت عبارات من إحدى زميلاتها، والمتهمة الأولى بالتنمر عليها، حيث وجهت لها عبارة “انتي مش شايفة شكلك عامل ازاي”، ما كان له وقع نفسي على الفتاة، أدى لبكائها وانعزالها عنهم وعن بقية زملائها في المدرسة، وأفصحت عما بمكنون صدرها لشقيقتها الكبرى قائلة: "هو أنا فعلًا شكلي وحش"، ما دعا الأخيرة لتهدئتها ووعدها بأنها ستتقدم بشكوى ضد زميلتها لإدارة المدرسة.  البداية كانت بتلقي غرفة عمليات النجدة بالجيزة، إشارة من المستشفى تفيد باستقباله جثة إحدى الفتيات، تدعى رودينا تبلغ من العمر 16 سنة، دون إصابات ظاهرية، وبتوقيع الكشف الطبي عليها تبين أنها تعرضت لأزمة قلبية حادة، ولم يشتبه في وجود شبهة جنائية بالحادث.     والد الطالبة رودينا : إبنتي ضحية تنمر زميلاتها  كشف والد الطالبة رودينا ضحية التنمر بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياتها، وقصة التنمر التي تعرضت لها من زميلتها بالمدرسة، وبعض الطالبات المقربات من زميلتها المتهمة ورسالتها الأخيرة له.  وقال والد رودينا ضحية التنمر بفيصل ، أن ابنته الطالبة رودينا ضحية التنمر، كانت تدرس في الصف الأول الثانوي بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، وتعرضت لعدة مشادات مع زميلاتها بالمدرسة، تمثلت في كتابة أسمائهن على المقعد الخاص بها بفصلهن الدراسي، الأمر الذي أدى إلى انزعاجها، فوقعت مشادة كلامية بينها وبين زميلاتها، تلقت فيها عبارات من إحدى زميلاتها، والمتهمة الأولى بالتنمر عليها، حيث وجهت لها عبارة “انتي مش شايفة شكلك عامل ازاي”، ولم تتمكن من ردعهن عن مضايقتها، واشتكت له عمّا حدث فهدأ من روعها، وأخبرها أنها مشادات عادية تحدث بين الطلاب في المدرسة، ولا داعي للحزن والضجر.  أضاف والد رودينا ضحية التنمر بالمدرسة، أن ابنته روت له موقفًا آخر تعرضت فيه للتنمر، عندما دعتها إحدى زميلاتها للعب معهن داخل فناء المدرسة، لكن عاودت نفس الطالبة التي تنمرت عليها في المرة السابقة، التنمر عليها في هذه المرة قائلة: إنتي مش من مستوانا عشان تلعبي معانا"، الأمر الذي أدى إلى انهيار ابنته، وتأثرها نفسيًا بشكل بالغ.  البداية كانت بتلقي غرفة عمليات النجدة بالجيزة، إشارة من المستشفى تفيد باستقباله جثة إحدى الفتيات، تدعى رودينا تبلغ من العمر 16 سنة، دون إصابات ظاهرية، وبتوقيع الكشف الطبي عليها تبين أنها تعرضت لأزمة قلبية حادة، ولم يشتبه في وجود شبهة جنائية بالحادث.  بسؤال والدها عن ملابسات الحادث، أقر بأن ابنته رودينا طالبة الثانوي سقطت مغشيًا عليها داخل شقتهم، بعد تعرضها لأزمة نفسية، بسبب مشادة كلامية حدثت بينها وبين زميلاتها بالمدرسة، وتوقفت عن الحركة والتنفس، فطلبت أسرتها سيارة الإسعاف وتم نقلها إلى المستشفى، لكنها كانت قد فارقت الحياة قبل وصولهم، وتم التصريح بدفن الطالبة رودينا ضحية التنمر بفيصل، ودفنها بمقابر العائلة.

والد الطالبة رودينا : إبنتي ضحية تنمر زميلاتها 

كشف والد الطالبة رودينا ضحية التنمر بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياتها، وقصة التنمر التي تعرضت لها من زميلتها بالمدرسة، وبعض الطالبات المقربات من زميلتها المتهمة ورسالتها الأخيرة له.

وقال والد رودينا ضحية التنمر بفيصل ، أن ابنته الطالبة رودينا ضحية التنمر، كانت تدرس في الصف الأول الثانوي بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمنطقة فيصل بالجيزة، وتعرضت لعدة مشادات مع زميلاتها بالمدرسة، تمثلت في كتابة أسمائهن على المقعد الخاص بها بفصلهن الدراسي، الأمر الذي أدى إلى انزعاجها، فوقعت مشادة كلامية بينها وبين زميلاتها، تلقت فيها عبارات من إحدى زميلاتها، والمتهمة الأولى بالتنمر عليها، حيث وجهت لها عبارة “انتي مش شايفة شكلك عامل ازاي”، ولم تتمكن من ردعهن عن مضايقتها، واشتكت له عمّا حدث فهدأ من روعها، وأخبرها أنها مشادات عادية تحدث بين الطلاب في المدرسة، ولا داعي للحزن والضجر.

أضاف والد رودينا ضحية التنمر بالمدرسة، أن ابنته روت له موقفًا آخر تعرضت فيه للتنمر، عندما دعتها إحدى زميلاتها للعب معهن داخل فناء المدرسة، لكن عاودت نفس الطالبة التي تنمرت عليها في المرة السابقة، التنمر عليها في هذه المرة قائلة: إنتي مش من مستوانا عشان تلعبي معانا"، الأمر الذي أدى إلى انهيار ابنته، وتأثرها نفسيًا بشكل بالغ.

البداية كانت بتلقي غرفة عمليات النجدة بالجيزة، إشارة من المستشفى تفيد باستقباله جثة إحدى الفتيات، تدعى رودينا تبلغ من العمر 16 سنة، دون إصابات ظاهرية، وبتوقيع الكشف الطبي عليها تبين أنها تعرضت لأزمة قلبية حادة، ولم يشتبه في وجود شبهة جنائية بالحادث.

بسؤال والدها عن ملابسات الحادث، أقر بأن ابنته رودينا طالبة الثانوي سقطت مغشيًا عليها داخل شقتهم، بعد تعرضها لأزمة نفسية، بسبب مشادة كلامية حدثت بينها وبين زميلاتها بالمدرسة، وتوقفت عن الحركة والتنفس، فطلبت أسرتها سيارة الإسعاف وتم نقلها إلى المستشفى، لكنها كانت قد فارقت الحياة قبل وصولهم، وتم التصريح بدفن الطالبة رودينا ضحية التنمر بفيصل، ودفنها بمقابر العائلة.

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -
    news-releaseswoman