أتنطفئين الآن ...!

الدكتورة: نيرمين ماجد البورنو - فلسطين هناك أرواح اعتادت القلق والتفكير والخوف والصمت تظن أن الطمأنينة والسكون لو حل عليهم بأنها فخ , حتى لو اتيحت الفرص أمامهم للعيش براحة تجد الرغبة بدواخلهم قد تلاشت , فقدوا الشغف والرغبة تجاه كل شيء, مروا بكل ما هو سيء بصمت حتي أصبح الأمر عاديا, اعتادوا أن تصيبهم السهام ممن علموهم الرماية, وأصبحوا يخافون من الأصدقاء أكثر من الأعداء, مروا بلحظات توقفوا بها عن الحديث حتى مع أنفسهم وعاشوا بصمت كامل بلا كلمة بلا فكرة بلا شعور , سجناء في جسد عاجز يشعرون بالذنب لعجزهم التناغم مع سرعة جريان الحياة من حولهم.  فلجأ البعض منهم الى وسائل التواصل ليبوحوا بآلامهم القابعة بدواخلهم لأنها لم تجد مكانا في الواقع, ولكن الأمر المؤسف أن تتحول المنصات والصفحات الى تنمر واستهزاء وسخرية وهجوم من تلك المشاعر المتعبة, ولايكات وأيموجي مضحكة و حزينة وعبارات مستفزة فتحول المنصات الاجتماعية الى منصات تنافر اجتماعي.  بت أعي بأنه أن أردت العيش في هذا المجتمع يجب أن تمتلك شيئين إما أموال قارون وإما صبر أيوب, وأن لا تنبش في الذاكرة إن اردت العيش بسلام وراحة بال لان الحياة ستهاجمك مرة وأثنين وعشرة ومئة لذا تعلم الاكتفاء بما تملك فمن لا يجد في نفسه الشجاعة الكافية للعيش وللمغامرة والمخاطرة لن يتعلم ولن يحقق شيئا في حياته, "فقدان الشغف تجاه كل شيء اسوء من الاكتئاب", وتأكد بأن الألم والمعاناة أمران لا مفر منهما للوصول الى ذكاء كبير وقلب عميق وروح مقاومة.  يخوض المرء يوميا صراعا مع نفسه مع ألف حزن وألف غم وألف صمت ومائة وجه ليخرج ليتظاهر أمام العالم بكل هذا الثبات, فلما لا نحترم ونتأدب في حضرة الألم وهذا الصراع, وننبش في كل ما هو سيء لننتصر في معارك فاشلة, الوجع قد لا يكون بالبكاء بل بتلك التنهيدة الطويلة التي كادت ان تنتزع الروح من وجعها, البعض يعيش الليل مع نفسه ولكن لكل منا ظلامه الخاص, قد تنتهي الأشياء ظاهريا ولكنها تبقي في نفوس من الحقت بهم الأذى الى الابد, فلا تكن قاتلا تقتبس دور البراءة رغم ضجيج الخبث في داخلك لان الملامح تظهر معدنك وباطنك مهما تسترت بستارها.  يجب أن ندرك بأن هناك نوعا من البشر وقت الخصام تصمت لا تعاتب ولا تلوم ولا تهين ولا تهتم لأن الوجع فاق كل الحدود نهش روحها المتعبة وجعلها متفرجة أو ربما لان الخوض في تلك الحروب لا تستحق الرد, أو ربما لجأوا للنوم والعزلة هاربين من شعور معين ولكن للأسف نجدهم يستيقظون بلا منبهات همومهم تصرخ مع شروق الشمس, أو ربما يأتي البكاء وهم بمفردهم يفقدهم القدرة على النطق والبوح بالأشياء المؤلمة ولكنهم يخرجون ليتظاهروا بالقوة ليسندوا كل الباكين من حولهم.  في ممرات الحياة هناك أشياء جميلة تغمرنا تسعدنا تذهب وفي بعض الأحيان لا تعود وكأنها تخبرنا بأن لا شيء يبقي للأبد, لذا عش من أجل نفسك أدر ظهرك لكن من لا يقدر قيمتك ومن لا يستحقك فلا خسارة ولا غياب الا غياب روحك وراحتك ولا فقد الا فقد ذاتك, وأعلم بانه ليس هناك مرض يقتل الجسد أكثر من الحزن والهم والتفكير ,وتعلم خصمك ان كان رخيصاً لا تحاربهُ " اشتريه ", واشتري الشخص الذي يشتري راحتك وروحك بأغلى الأثمان, واحذر أن تصبح قاسيا على من حولك حتى لو قست عليك دروب الحياة وضاقت ممراتها.  عش متوازنا ما بين عاطفتك وعقلك لأنه في النهاية ستدرك انك لم تسعي للكثير بل كنت تسعي للشخص الخطأ, وابتعد عن بعض الناس الذين ليس برصيدهم سوا القيل والقال لأنها أول خطوة للعيش بسلام, وتعلم في هذه الحياة أن من أراد البقاء فأبسط له قلبك .. و من أراد الرحيل ، فأبسط له الطريق, وأعلم أنه من الطبيعي أن تمر في هذه الحياة بممرات قد تمر بالأسوأ لتهتدي وتحصل على الأفضل فلا تيأس تحمل وربت على نفسك وكتفك وأكمل! "إياك أن تيأس فكل الصابرين قدّ جبروا, و اياك ان تؤذي روحا لا يسمع انينها الا الله خالقها, وعندما تتعرض لجرعة من القهر والظلم لا تجزع استثمر تلك الطاقة بنجاح ينسيك وجعك, فالنجاح قاهر جيد للأعداء فأنت صاحب مناعة عالية, يقال : الظلم معلم جيد للنجاح والخذلان معلم جيد للاستغناء والحاجة معلم جيد للعمل فاشكر الأوجاع التي جعلتك انسان قوي ضد الانكسار.  يقال بأن الإنسان يظل في هذه الحياة مثل قلم الرصاص تبريه العثرات ليكتب بخط أجمل ويكون هكذا حتى يفنى القلم و ﻻ يبقى له إلا جميل ما كتب, فكن بلمسا مشعا ونورا يضيء لنفسه ولمن حوله بسمو أخلاقة ونبل أصله, كن ثابتا شامخا كشموخ الجبال معطاءا كريما ودودا شكورا ,عود نفسك على الرضا لأنه حين يسكن الرضا يصبح كل شيء أجمل وأنقي , فكلما كنت راقيا بحديثك تحتويك القلوب وتحترمك العقول , فانية الحياة كن انسانا لتعشقك الحياة !!! الدكتورة: نيرمين ماجد البورنو - فلسطين ككاتبة محبة للقلم أعلم جيدا معني أن ينطفئ بداخل البشر شغف لشيء كانوا يمشون اليه حفاه متلهفين عاشقين محبين متفائلين منتعشين , لذا أعيش أكثر كتاباتي عبر قصص لأناس سمعتها أو ربما شاهدتها بأم عيني أو حدثوني بها وحكايات خفية مليئة بالندوب يعيشها كثير من البشر ولكن بصمت مطبق , وليال موحشة ممرضة وبنفسية قلقة مريضة , يعتبرون الصمت نعمة هائلة, يكبرون وفي أحشائهم وجع قاتل متعبين من وحدة الطريق ومن ممراته الضيقة المعتمة , تطاردهم لعنة حلت بهم, تمرضهم الأفكار السوداوية سلوانهم الوحيد أحلام اليقظة والأحلام الوردية التي ينسجونها بخيالهم أو ربما يكنون انتقاما وكره لأشخاص ولمواقف اساءوا لهم وشوهوا أحلامهم , يفرغون كل ليلة الدموع المستقرة في صدورهم بحرقة وبقلب متعب يرددون عبارات : ما زلت صابرا ولكني لم أتأقلم بعد , لا أريد التنازل والانكسار لأنه يعلم بأنه سيهوي وتتحول حياته كلها الى استسلام ! وهناك من أسرف في الكتمان حتى نسي كيف يبوح.!  يحلمون بأنهم يتحدثون الى النجوم وتنصت لهم "سنهاجر الى السماء يوما..! ما كانت الارض وطنا أمنا ولن تكون" , معتقدين النجوم ترد عليهم لطالما اعتبرناك فردا من عائلتنا الكبيرة يلجأون للنجوم لأنها تمدهم بالصبر والأمل بغد أفضل, يحدقون بالغيوم البيضاء " ما بالها الغيمة البيضاء صامتة" , يشعلون الشموع المضيئة ولكن قلوبهم تقطر ليلا حالكا من الألم , ايماءات وتعبيرات وجوههم ورؤوسهم ثقيلة, مبتلون بحدث وربما بموقف أو شخص عكر صفو حياتهم وجعلهم يرتدون قناعات ووجوه موحشة كئيبة تحمل أوجاع أعمارهم, وأفكار وضعت الأغلال حول أعناقهم ضائعين في حلقة مبهمة من التيه والعد .  الإنسان بطبعه يخلق بفطرة سليمة طيبة انسانية بيضاء محبة بنوازع الخير ولكن لما يتحول ويطرئ عليه خفايا ونوايا وشرور ليست متأصله فيه تحوله الى شخص اخر يتفنن في ايذاء الآخر من كبرى المعارك الي أصغرها , أو ربما الواقع والوقائع صنعت منه تدريجيا هذا الشرير وضخت لديه كل شعور مدمر وخطير, لا أريد وصفها لكني أشفق على تلك النوعية من البشر كل همهم بالحياة الشر والانتصار بالحروب وكأنها حرب البقاء , والتباكي وكأنه إنسان مظلوم ,إننا جميعًا مهيئون أن نرتكب كارثه في أي لحظة ضعف وانكسار، لكن طالما أن هناك شخص واحد فالعالم قادر على رؤية اللون الأبيض في نوايانا فإننا سنكون بخير. ما يُزرع داخل النفس ينبتُ في الملامح , وهذا يعني أن بعض النفوس والوجوه الطيبة كساها الله ملامح جميلة بما فعلت في سرها نحبها دون أن نعرف سرها, لقيد قيل "وسَامَةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ ,‏ويُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسَب" وهناك على النقيض وجوه كساها الله الشر بملامحها لا نتحمل قربها ولا كلامها ولا حتي رؤيتها, تتظاهر وتخفي وتتستر بما في داخلها لكن دون جدوى فأحسنوا الزرع , بعض الأشخاص سينبذونك، لأن نورك أشد سطوعا واشراقا مما يتحملون. سيأتي عَليك وقت تُصبح قاسياً في نَظر الناس، لمُجرد أنك توقفت عن التنازُلات, هكذا هي الحياة فلتواصل إشعاعك وعش ضاحكا مها شقيت إن ‏الجُروحَ بصَوتِ الضَّحِكِ تَلتئم.  العالم ليس بحاجه للطعام ، العالم بحاجه للإنسانية والضمير والحب والسند ، نحن في مجاعة أخلاق, العالم بحاجة لثقافة احترام المعلشة والاختلاف , فاذا رأيت أحدهم منطفئ مقبل على أفكار سوداوية شارف على الاكتئاب والانتحار ربت على كتفه وحدثه عن مزاياه وجماله وعن طيبه روحه وقلبه حدثه حتى يعود ويضيء, وأسنده وطمئنه بأنه سوف يتخطى تلك المرحلة الصعبة في حياته وسيكمل الحياة كناج وليس كضحية شارفت على الموت البطيء, وأخبره ان الحزن لم يخلق له مهما حمل من مآسي لا يحزن فالحزن للوجه الجميل حرام, وأن لا يقلق إن كان مختلف مجنون ومزاجي يتخذ قرارات مباغته غير متوقعة ويعيش بمشاعر متطرفة فالاختلاف ميزة.  دائمًا يبهرني الشخص الذي يخاف من أثر كلماته في قلب غيره, الذي يمسح بأكفه على صدر من يحبهم ويغرس الطمأنينة والسكون في نفوسهم وأرواحهم, يزيل العقبات من دروبهم وينتشلهم من أعماق الوحشة الى ضفاف الأنس, فالرُّوح تسكن في الكلمات التي تُقال، فإذا أعطيتُك كلمتي، أعطيتُك نفسي. وبكُل لطَف ستنحني إليك كُل الأشياء التي تُشبهك فالذكاء في تحويل القبت والقسوة الى نجاه ونجاح ، فلا تقلقَ كل الفرص متاحة أمامك لكن بشرط أن لا تنطفئ وتنغمس وتعيش حياة موحشة مقيتة بل تعيش على أمل أنك شخص مهم منتج مفيد, لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك , العالم بحاجة الى المتفائلين المنتصرين الذين يستثمرون عقولهم وأفكارهم وأرواحهم , لا أحد في هذه الحياة يكبر على شيء يريده كل الفرص متاحة لأخر العمر ولك القرار ..!

الدكتورة: نيرمين ماجد البورنو - فلسطين

ككاتبة محبة للقلم أعلم جيدا معني أن ينطفئ بداخل البشر شغف لشيء كانوا يمشون اليه حفاه متلهفين عاشقين محبين متفائلين منتعشين , لذا أعيش أكثر كتاباتي عبر قصص لأناس سمعتها أو ربما شاهدتها بأم عيني أو حدثوني بها وحكايات خفية مليئة بالندوب يعيشها كثير من البشر ولكن بصمت مطبق , وليال موحشة ممرضة وبنفسية قلقة مريضة , يعتبرون الصمت نعمة هائلة, يكبرون وفي أحشائهم وجع قاتل متعبين من وحدة الطريق ومن ممراته الضيقة المعتمة , تطاردهم لعنة حلت بهم, تمرضهم الأفكار السوداوية سلوانهم الوحيد أحلام اليقظة والأحلام الوردية التي ينسجونها بخيالهم أو ربما يكنون انتقاما وكره لأشخاص ولمواقف اساءوا لهم وشوهوا أحلامهم , يفرغون كل ليلة الدموع المستقرة في صدورهم بحرقة وبقلب متعب يرددون عبارات : ما زلت صابرا ولكني لم أتأقلم بعد , لا أريد التنازل والانكسار لأنه يعلم بأنه سيهوي وتتحول حياته كلها الى استسلام ! وهناك من أسرف في الكتمان حتى نسي كيف يبوح.!

يحلمون بأنهم يتحدثون الى النجوم وتنصت لهم "سنهاجر الى السماء يوما..! ما كانت الارض وطنا أمنا ولن تكون" , معتقدين النجوم ترد عليهم لطالما اعتبرناك فردا من عائلتنا الكبيرة يلجأون للنجوم لأنها تمدهم بالصبر والأمل بغد أفضل, يحدقون بالغيوم البيضاء " ما بالها الغيمة البيضاء صامتة" , يشعلون الشموع المضيئة ولكن قلوبهم تقطر ليلا حالكا من الألم , ايماءات وتعبيرات وجوههم ورؤوسهم ثقيلة, مبتلون بحدث وربما بموقف أو شخص عكر صفو حياتهم وجعلهم يرتدون قناعات ووجوه موحشة كئيبة تحمل أوجاع أعمارهم, وأفكار وضعت الأغلال حول أعناقهم ضائعين في حلقة مبهمة من التيه والعد .

الإنسان بطبعه يخلق بفطرة سليمة طيبة انسانية بيضاء محبة بنوازع الخير ولكن لما يتحول ويطرئ عليه خفايا ونوايا وشرور ليست متأصله فيه تحوله الى شخص اخر يتفنن في ايذاء الآخر من كبرى المعارك الي أصغرها , أو ربما الواقع والوقائع صنعت منه تدريجيا هذا الشرير وضخت لديه كل شعور مدمر وخطير, لا أريد وصفها لكني أشفق على تلك النوعية من البشر كل همهم بالحياة الشر والانتصار بالحروب وكأنها حرب البقاء , والتباكي وكأنه إنسان مظلوم ,إننا جميعًا مهيئون أن نرتكب كارثه في أي لحظة ضعف وانكسار، لكن طالما أن هناك شخص واحد فالعالم قادر على رؤية اللون الأبيض في نوايانا فإننا سنكون بخير.

ما يُزرع داخل النفس ينبتُ في الملامح , وهذا يعني أن بعض النفوس والوجوه الطيبة كساها الله ملامح جميلة بما فعلت في سرها نحبها دون أن نعرف سرها, لقيد قيل "وسَامَةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ ,‏ويُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسَب" وهناك على النقيض وجوه كساها الله الشر بملامحها لا نتحمل قربها ولا كلامها ولا حتي رؤيتها, تتظاهر وتخفي وتتستر بما في داخلها لكن دون جدوى فأحسنوا الزرع , بعض الأشخاص سينبذونك، لأن نورك أشد سطوعا واشراقا مما يتحملون. سيأتي عَليك وقت تُصبح قاسياً في نَظر الناس، لمُجرد أنك توقفت عن التنازُلات, هكذا هي الحياة فلتواصل إشعاعك وعش ضاحكا مها شقيت إن ‏الجُروحَ بصَوتِ الضَّحِكِ تَلتئم.

العالم ليس بحاجه للطعام ، العالم بحاجه للإنسانية والضمير والحب والسند ، نحن في مجاعة أخلاق, العالم بحاجة لثقافة احترام المعلشة والاختلاف , فاذا رأيت أحدهم منطفئ مقبل على أفكار سوداوية شارف على الاكتئاب والانتحار ربت على كتفه وحدثه عن مزاياه وجماله وعن طيبه روحه وقلبه حدثه حتى يعود ويضيء, وأسنده وطمئنه بأنه سوف يتخطى تلك المرحلة الصعبة في حياته وسيكمل الحياة كناج وليس كضحية شارفت على الموت البطيء, وأخبره ان الحزن لم يخلق له مهما حمل من مآسي لا يحزن فالحزن للوجه الجميل حرام, وأن لا يقلق إن كان مختلف مجنون ومزاجي يتخذ قرارات مباغته غير متوقعة ويعيش بمشاعر متطرفة فالاختلاف ميزة.

دائمًا يبهرني الشخص الذي يخاف من أثر كلماته في قلب غيره, الذي يمسح بأكفه على صدر من يحبهم ويغرس الطمأنينة والسكون في نفوسهم وأرواحهم, يزيل العقبات من دروبهم وينتشلهم من أعماق الوحشة الى ضفاف الأنس, فالرُّوح تسكن في الكلمات التي تُقال، فإذا أعطيتُك كلمتي، أعطيتُك نفسي. وبكُل لطَف ستنحني إليك كُل الأشياء التي تُشبهك فالذكاء في تحويل القبت والقسوة الى نجاه ونجاح ، فلا تقلقَ كل الفرص متاحة أمامك لكن بشرط أن لا تنطفئ وتنغمس وتعيش حياة موحشة مقيتة بل تعيش على أمل أنك شخص مهم منتج مفيد, لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك , العالم بحاجة الى المتفائلين المنتصرين الذين يستثمرون عقولهم وأفكارهم وأرواحهم , لا أحد في هذه الحياة يكبر على شيء يريده كل الفرص متاحة لأخر العمر ولك القرار ..!

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -
    news-releaseswoman