الرجل الأقل جاذبية يحقق سعادة المرأة أكثر من الرجل الوسيم

وكالة البيارق الإعلامية لاشك أن وسامة وجاذبية الرجل أحد أهم الأمور التي تزيد من إعجاب المرأة به، كما أنها تدعم فكرة إرتباطها به والموافقة على الزواج منه إذا طلب منها ذلك، فهل الارتباط بالرجل الوسيم شديد الجاذبية أفضل للمرأة أم أن ارتباطها بالرجل الأقل جاذبية منها هو الأفضل لها. بينت دراسة أمريكية  صدرت عن جامعة فلوريدا الأمريكية، مفادها أن المرأة التي ترتبط برجل أقل منها جاذبية تكون أكثر النساء سعادة و أكثرهن هناء و استقرارا، وبذلك تحطم تلك الدراسة اعتقادات المرأة عن الرجل الوسيم الجذاب، كما أنها تزيد من ثقة الرجل الأقل جاذبية من الرجل الوسيم في نفسه.  الرجل الأقل جاذبية أكدت عينة الدراسة على أن الرجل الغير وسيم الذي لا يملك جاذبية الرجل الوسيم هو الأقدر على تحقيق سعادة أنثاه التي تشاركه الحياة وذلك من خلال إتقانه الإهتمام بها، وذلك بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني لمجلة" Männersache " الألمانية. وقد تمت الدراسة بإجراء استطلاع للرأي لعينة مكونة من 113 زوجا وزوجة تتراوح أعمارهم ما بين 25 و29 عاماً عن طريق تعبئة نموذج أسئلة وتقدير درجة الجاذبية لديهم مقارنة بالشريك، وكان نتائجها أن العلاقات التي تجمع بين زوجين متساويين في الجاذبية والعلاقات التي تجمع بين المرأة الأكثر جاذبية من الرجل هي علاقات ناجحة ومستقرة.  السر ويتلخص سر نجاح العلاقة بين الرجل الأقل جاذبية من المرأة في اجتهاد الرجل الأقل جاذبية في تحقيق سعادة أنثاه أكثر من الرجل الوسيم، وذلك لخوفه من إعجاب أنثاه بالرجل الوسيم شديد الجاذبية، ولذلك عندما يقع الرجل الأقل جاذبية في حب المرأة الأكثر جاذبية منه يبذل قصارى جهده للحفاظ عليها بتحقيق سعادتها معه بكل الطرق، فيزيد من تعبيره عن الحب بالطرق الرومانسية التي تتوق نفس المرأة إليها، وهو أهم ما تبحث عنه المرأة من شريك حياتها، فضلا عن تحقيق شعورها بالأمان والإستقرار لتكتمل أركان الحب عند المرأة، فلا توجد امرأة لا تبحث عن الحب والأمان والإستقرار مع شريك حياتها، ولذلك تتمسك المرأة نفسها بذلك الرجل الذي منحها الحب والسعادة والأمان والاسقرار للأبد.

وكالة البيارق الإعلامية

لاشك أن وسامة وجاذبية الرجل أحد أهم الأمور التي تزيد من إعجاب المرأة به، كما أنها تدعم فكرة إرتباطها به والموافقة على الزواج منه إذا طلب منها ذلك، فهل الارتباط بالرجل الوسيم شديد الجاذبية أفضل للمرأة أم أن ارتباطها بالرجل الأقل جاذبية منها هو الأفضل لها.

بينت دراسة أمريكية  صدرت عن جامعة فلوريدا الأمريكية، مفادها أن المرأة التي ترتبط برجل أقل منها جاذبية تكون أكثر النساء سعادة و أكثرهن هناء و استقرارا، وبذلك تحطم تلك الدراسة اعتقادات المرأة عن الرجل الوسيم الجذاب، كما أنها تزيد من ثقة الرجل الأقل جاذبية من الرجل الوسيم في نفسه.

الرجل الأقل جاذبية

أكدت عينة الدراسة على أن الرجل الغير وسيم الذي لا يملك جاذبية الرجل الوسيم هو الأقدر على تحقيق سعادة أنثاه التي تشاركه الحياة وذلك من خلال إتقانه الإهتمام بها، وذلك بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني لمجلة" Männersache " الألمانية.

وقد تمت الدراسة بإجراء استطلاع للرأي لعينة مكونة من 113 زوجا وزوجة تتراوح أعمارهم ما بين 25 و29 عاماً عن طريق تعبئة نموذج أسئلة وتقدير درجة الجاذبية لديهم مقارنة بالشريك، وكان نتائجها أن العلاقات التي تجمع بين زوجين متساويين في الجاذبية والعلاقات التي تجمع بين المرأة الأكثر جاذبية من الرجل هي علاقات ناجحة ومستقرة.

السر

ويتلخص سر نجاح العلاقة بين الرجل الأقل جاذبية من المرأة في اجتهاد الرجل الأقل جاذبية في تحقيق سعادة أنثاه أكثر من الرجل الوسيم، وذلك لخوفه من إعجاب أنثاه بالرجل الوسيم شديد الجاذبية، ولذلك عندما يقع الرجل الأقل جاذبية في حب المرأة الأكثر جاذبية منه يبذل قصارى جهده للحفاظ عليها بتحقيق سعادتها معه بكل الطرق، فيزيد من تعبيره عن الحب بالطرق الرومانسية التي تتوق نفس المرأة إليها، وهو أهم ما تبحث عنه المرأة من شريك حياتها، فضلا عن تحقيق شعورها بالأمان والإستقرار لتكتمل أركان الحب عند المرأة، فلا توجد امرأة لا تبحث عن الحب والأمان والإستقرار مع شريك حياتها، ولذلك تتمسك المرأة نفسها بذلك الرجل الذي منحها الحب والسعادة والأمان والاسقرار للأبد.

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -
    news-releaseswoman