أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

فيلم " قرية جحا الكرتوني" تجربه عربية جديدة فريدة من نوعها للطفل العربي

المستشار/ الدكتور : إبراهيم الزير - الأردن تنطلق قريبا تجربه عربية جديدة صورة تختلف عن التقليدي وتتدفق الى نحو إعادة ترسيخ القيم العربية بموجب المبادئ الأساسية التي تعودنا عليها في تربيتنا وما نرسخه في وجدان أولادنا منذ الصغر فيلم جديد يعيد روح الطفل العربي وينقي دمه من ملوثات الحياة العصرية التي قد تعرض لها مؤخرا، فريق فني بلور فكره وحرك نظره مستقبليه في عالم الفن لعالم الأطفال والسينما بوجه الخصوص وكون مرحله جديدة لجيل يحتاج الى نور يكسر الظلام ويعيد اناره أفكار أطفالنا من جديد. فيلم "قرية جحا الكرتوني" يضم كوكبه من الفنانين العرب من الأردن الفنان القدير (أنس القرالة ) و دوره الراي للقصة المقدمة و الكاتب المتخصص في قصص الأطفال من الجمهورية العربية السورية ( أحمد عادل أدلبي ) فكرة و تـأليف ، والفنان (محمد الخالدي ) من الأردن ، و الفنانة (ايمان القيسي ) من الأردن ، و الفنان و الإعلامي و الصحفي (محمود الشبول)، و الفنان الكويتي ( ناصر بدر) و الفنان السعودي و ملك ريشه العود (الفنان سامي مولفي) ، و سيناريو و حوار الأستاذة (رضوى رضا ) من جمهورية مصر العربية ، كان هذا العمل الفني الفريد من نوعه من اخراج (الأستاذ عادل بدر )من جمهورية مصر العربية و تحريك و تنفيذ الفكرة كانت من نصيب الأستاذ الفنان ( أحمد زمان عبدالله ) من دولة الكويت . جاءت فكرة "قرية جحا" في ظل الغزو الفكري و الاغتصاب الالكتروني و نحن نعيش في ظل العصر الرقمي الحديث العصر الرقمي قد اقتحم حياتنا و حياة أطفالنا دون استئذان الى ان وصل لمرحله قد استقبله فكر الأطفال بانه أساس و جزء لا يتجزأ من حياتهم الأساسية و الأهم من العلم و التطوير و الأفكار و الابتكار و الابداع من خلال الأجهزة الحديثة مصحوبه بالألعاب الالكترونية و الرقمية و الالكترونية على سبيل المثال و ليس الحصر في البلايستيشن فضلا عن ذلك أفلام الكرتون التي وصلت الى مراحل تصل الى تكوين شخصيه الطفل و التي من الممكن تعديلها او حذف معلومات من فكره و ترسيخ أفكار خارجيه تدعم من خلال اجندات خارجية الى ان وصل الغزو الفكري الى تحديد الشخصية بانها تكون ايجابيه او سلبيه كما تشاء تلك الاجندات حتى يصنع من خلالها جيل لا نفع له و يكون قنبلة موقوته امام الدولة جاهزة الى الانفجار باي لحظة او متى شاءت تلك الاجندات انطلاقها او اطلاقها بعد السيطرة عليهم ذهنيا. جاءت فكرة فيلم " قرية جحا " لتعمل على إعادة هيكلة مبادئ و أساسيات الطفل العربي من خلال الفكرة و الأداء و الرسالة التي يحملها الفيلم الكرتوني بعد أن فقد كل مقومات الحياة الأساسية بعد ان تعرض في يومنا اليوم الى غزو فكريو ملوثات قد كان لها الأثر السلبي على محيط حياته بل على محيط الاسرة العربية بالكامل الى ان وصلنا الى نتائج اصبحنا لا نتدارك عقباها و من الصعب معالجتها الى على المدى الطويل من خلال إعادة تكوينه من جديد و هي التي تعد مرحله صعبه تحتاج على مقومات عديدة لإنجاح اخراج طفل عربي يساهم في بناء مجتمعنا اليوم . اليوم من خلال هذا الفريق العربي الداعم لفكر وابتكار وابداع الطفل العربي بالفعل ابداع لا ينتهي يحتضن قلب ومشاعر الطفل العربي ويعمل على إعادة تطهيره من كل تلك الملوثات العصرية وأيضا تكون منهاج مستقبلي تعمل على أن يتم تمثيل الأطفال بوضوح وأن تتاح لهم الفرصة لكتابة السيناريو وابتكار أفكار مختلفة يمكن من خلالها صنع الأفلام الكرتونية في الحال والاستقبال قد يعيد ملامح الطفل العربي من جديد.

المستشار/ الدكتور : إبراهيم الزير - الأردن

تنطلق قريبا تجربه عربية جديدة صورة تختلف عن التقليدي وتتدفق الى نحو إعادة ترسيخ القيم العربية بموجب المبادئ الأساسية التي تعودنا عليها في تربيتنا وما نرسخه في وجدان أولادنا منذ الصغر فيلم جديد يعيد روح الطفل العربي وينقي دمه من ملوثات الحياة العصرية التي قد تعرض لها مؤخرا، فريق فني بلور فكره وحرك نظره مستقبليه في عالم الفن لعالم الأطفال والسينما بوجه الخصوص وكون مرحله جديدة لجيل يحتاج الى نور يكسر الظلام ويعيد اناره أفكار أطفالنا من جديد.

فيلم "قرية جحا الكرتوني" يضم كوكبه من الفنانين العرب من الأردن الفنان القدير (أنس القرالة ) و دوره الراي للقصة المقدمة و الكاتب المتخصص في قصص الأطفال من الجمهورية العربية السورية ( أحمد عادل أدلبي ) فكرة و تـأليف ، والفنان (محمد الخالدي ) من الأردن ، و الفنانة (ايمان القيسي ) من الأردن ، و الفنان و الإعلامي و الصحفي (محمود الشبول)، و الفنان الكويتي ( ناصر بدر) و الفنان السعودي و ملك ريشه العود (الفنان سامي مولفي) ، و سيناريو و حوار الأستاذة (رضوى رضا ) من جمهورية مصر العربية ، كان هذا العمل الفني الفريد من نوعه من اخراج (الأستاذ عادل بدر )من جمهورية مصر العربية و تحريك و تنفيذ الفكرة كانت من نصيب الأستاذ الفنان ( أحمد زمان عبدالله ) من دولة الكويت .

جاءت فكرة "قرية جحا" في ظل الغزو الفكري و الاغتصاب الالكتروني و نحن نعيش في ظل العصر الرقمي الحديث العصر الرقمي قد اقتحم حياتنا و حياة أطفالنا دون استئذان الى ان وصل لمرحله قد استقبله فكر الأطفال بانه أساس و جزء لا يتجزأ من حياتهم الأساسية و الأهم من العلم و التطوير و الأفكار و الابتكار و الابداع من خلال الأجهزة الحديثة مصحوبه بالألعاب الالكترونية و الرقمية و الالكترونية على سبيل المثال و ليس الحصر في البلايستيشن فضلا عن ذلك أفلام الكرتون التي وصلت الى مراحل تصل الى تكوين شخصيه الطفل و التي من الممكن تعديلها او حذف معلومات من فكره و ترسيخ أفكار خارجيه تدعم من خلال اجندات خارجية الى ان وصل الغزو الفكري الى تحديد الشخصية بانها تكون ايجابيه او سلبيه كما تشاء تلك الاجندات حتى يصنع من خلالها جيل لا نفع له و يكون قنبلة موقوته امام الدولة جاهزة الى الانفجار باي لحظة او متى شاءت تلك الاجندات انطلاقها او اطلاقها بعد السيطرة عليهم ذهنيا.

جاءت فكرة فيلم " قرية جحا " لتعمل على إعادة هيكلة مبادئ و أساسيات الطفل العربي من خلال الفكرة و الأداء و الرسالة التي يحملها الفيلم الكرتوني بعد أن فقد كل مقومات الحياة الأساسية بعد ان تعرض في يومنا اليوم الى غزو فكريو ملوثات قد كان لها الأثر السلبي على محيط حياته بل على محيط الاسرة العربية بالكامل الى ان وصلنا الى نتائج اصبحنا لا نتدارك عقباها و من الصعب معالجتها الى على المدى الطويل من خلال إعادة تكوينه من جديد و هي التي تعد مرحله صعبه تحتاج على مقومات عديدة لإنجاح اخراج طفل عربي يساهم في بناء مجتمعنا اليوم .

اليوم من خلال هذا الفريق العربي الداعم لفكر وابتكار وابداع الطفل العربي بالفعل ابداع لا ينتهي يحتضن قلب ومشاعر الطفل العربي ويعمل على إعادة تطهيره من كل تلك الملوثات العصرية وأيضا تكون منهاج مستقبلي تعمل على أن يتم تمثيل الأطفال بوضوح وأن تتاح لهم الفرصة لكتابة السيناريو وابتكار أفكار مختلفة يمكن من خلالها صنع الأفلام الكرتونية في الحال والاستقبال قد يعيد ملامح الطفل العربي من جديد.

تعليقات