أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

منظمة العفو الدولية تطالب بإطلاق المدون السعودي رائف بدوي بعد إتمامه العقوبة

 منظمة العفو الدولية تطالب بإطلاق المدون السعودي رائف بدوي بعد إتمامه العقوبة

منظمة العفو الدولية تطالب بإطلاق المدون السعودي رائف بدوي بعد إتمامه العقوبة   لافتة تطالب بالإفراج عن المدوّن السعودي المعتقل في بلاده رائف بدوي خلال تظاهرة تضامنية معه في بروكسل في 8 ك2/يناير 2021. afp_tickers  (وكالة الصحافة الفرنسية أ ف ب) دعت منظمة العفو الدولية إلى إطلاق سراح المدون السعودي رائف بدوي بعدما استكمل حكما "جائرا" بالسجن لمدة 10 سنوات. وجاء في بيان للمنظمة الجمعة أن رائف بدوي البالغ 38 عاما والذي حكم عليه بألف جلدة وبالسجن لمدة عشر سنوات "قضى عقدا وراء القضبان لمجرد ممارسته حقه في حرية التعبير". ونفّذت أول 50 جلدة ببدوي الذي كان يدعو إلى إنهاء التأثير الديني على الحياة العامة السعودية، في ساحة عامة بجدة في 9 كانون الثاني/يناير 2015، فيما علّقت العقوبة بعد إدانة دولية. وقالت هبة مرايف، مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية "يجب على السلطات السعودية ضمان الإفراج عن (رائف بدوي) فوراً، ودون قيد أو شرط، ورفع حظر السفر غير القانوني المفروض عليه حتى يتمكن أخيراً من العودة إلى عائلته". وأشارت المنظمة إلى أن بدوي أنهى فترة عقوبته في الأول من آذار/مارس. في العام 2014 قضت محكمة سعودية بحبس المدوّن السعودي الفائز بجائزة منظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية لحرية الصحافة، عشر سنوات وبتلقّيه 50 جلدة في الأسبوع على مدى 20 أسبوعا لإدانته بـ"إهانة الإسلام". وفرّت زوجته إنصاف حيدر إلى كندا حيث تعيش مع أطفالها الثلاثة في كيبيك فيما تستمر في الضغط من أجل إطلاق سراح زوجها. وحتى بعد إطلاق سراحه، سيبقى بدوي خاضعا لحظر سفر لمدة عشر سنوات.
 لافتة تطالب بالإفراج عن المدوّن السعودي المعتقل في بلاده رائف بدوي خلال تظاهرة تضامنية معه في بروكسل في 8 ك2/يناير 2021. afp_tickers

(وكالة الصحافة الفرنسية أ ف ب)
دعت منظمة العفو الدولية إلى إطلاق سراح المدون السعودي رائف بدوي بعدما استكمل حكما "جائرا" بالسجن لمدة 10 سنوات.
وجاء في بيان للمنظمة الجمعة أن رائف بدوي البالغ 38 عاما والذي حكم عليه بألف جلدة وبالسجن لمدة عشر سنوات "قضى عقدا وراء القضبان لمجرد ممارسته حقه في حرية التعبير".
ونفّذت أول 50 جلدة ببدوي الذي كان يدعو إلى إنهاء التأثير الديني على الحياة العامة السعودية، في ساحة عامة بجدة في 9 كانون الثاني/يناير 2015، فيما علّقت العقوبة بعد إدانة دولية.
وقالت هبة مرايف، مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية "يجب على السلطات السعودية ضمان الإفراج عن (رائف بدوي) فوراً، ودون قيد أو شرط، ورفع حظر السفر غير القانوني المفروض عليه حتى يتمكن أخيراً من العودة إلى عائلته".
وأشارت المنظمة إلى أن بدوي أنهى فترة عقوبته في الأول من آذار/مارس.
في العام 2014 قضت محكمة سعودية بحبس المدوّن السعودي الفائز بجائزة منظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية لحرية الصحافة، عشر سنوات وبتلقّيه 50 جلدة في الأسبوع على مدى 20 أسبوعا لإدانته بـ"إهانة الإسلام".
وفرّت زوجته إنصاف حيدر إلى كندا حيث تعيش مع أطفالها الثلاثة في كيبيك فيما تستمر في الضغط من أجل إطلاق سراح زوجها.
وحتى بعد إطلاق سراحه، سيبقى بدوي خاضعا لحظر سفر لمدة عشر سنوات.

تعليقات